خصصت مديرية الدفاع المدني من 50 إلى 70 نقطة للدفاع المدني داخل الحرم المكي الشريف خلال شهر رمضان المبارك، لتنفيذ مهمات الطوارئ، ضمن الخطة التفصيلية للدفاع المدني لشهر رمضان.
وأوضح مدير إدارة الدفاع المدني بمنطقة مكة المكرمة اللواء سالم المطرفي خلال المؤتمر الصحفي، الذي عقده اليوم بحضور مدير إدارة الدفاع المدني بمكة المكرمة العقيد علي المنتشري والمتحدث باسم إدارة الدفاع المدني بالمدينة المنورة العقيد خالد الجهني بمركز العمليات الموحد 911 بمكة المكرمة لتسليط الضوء على خطة طوارئ الدفاع المدني بمكة المكرمة والمدينة المنورة خلال شهر رمضان المبارك، أن خطة الطوارئ العامة للدفاع المدني للشهر الفضيل والمعتمدة من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، والخطة التفصيلية للخطة بمكة المكرمة والمدينة المنورة المعتمدة من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ومن أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، بنيت على أسس علمية وميدانية وتجارب سابقة، تهدف في مجملها إلى تحقيق أعلى معدلات السلامة لقاصدي وزائري الحرمين الشريفين خلال شهر رمضان المبارك، وتركز على تدعيم الطاقات الآلية التي تم تجنيدها لتنفيذ الخطة، والبالغ عددها 5 آلاف فرد، مع تدعيم الآليات الخفيفة والثقيلة.
وبين أن الخطة سيتم تنفيذها مع بداية شهر رمضان المبارك وتستمر حتى بداية شهر شوال القادم، وتهدف إلى نشر مفهوم وأعمال وغايات السلامة العامة لقاصدي بيت الله الحرام، ونشر الوعي الوقائي بين الجميع، لافتا إلى أن الخطة شملت عدة فرضيات لتحديد المخاطر وفق منهج علمي مدروس، علاوة على شرح للعمليات اللازمة للتدخل السريع حال الأخطار الطبيعية والصناعية بمشاركة الجهات ذات العلاقة، مبينا أنه تم التنسيق الكامل مع الجهات الحكومية من أجل إنجاح الخطة.
وأفاد اللواء المطرفي بأن أعمال الخطة تتضمن السلامة، والمسح الوقائي، والتدخل السريع، والإطفاء من خلال وحدات الإطفاء الثابتة والمتحركة والموسمية، وكذلك الإنقاذ والحماية المدنية والتدريب والتوعية والإسناد والتنسيق، علاوة على تشغيل عدد من غرف العمليات، موضحا أن من العناصر الرئيسية للخطة توجيه الخطة الإعلامية نحو الحد والتخفيف من الأحمال الكهربائية في جميع دور سكن الزوار والمعتمرين، كاشفا تضمين محور الجانب التوعوي خطة متكاملة لنشر التوعية والوعي الوقائي للزوار والمعتمرين ومقدمي الخدمة لهم، إلى جانب إحداث مسابقة وتطبيقها هذا العام عبر الموقع الرسمي للدفاع المدني، لإحداث المشاركة المجتمعية، وتوعيتهم بأعمال الدفاع المدني، كما يتم بشكل مستمر وفاعل تعزيز وسائل التوعية من خلال وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المختلفة، للتعريف بوسائل السلامة.
ومن جهته، أوضح مدير إدارة الدفاع المدني بمكة المكرمة العميد علي المنتشري أن خطة شهر رمضان المبارك في مكة المكرمة بدأ الإعداد لها منذ نهاية شهر رمضان الماضي، حيث تم الاستفادة من تقارير المواسم الماضية لمعالجة كافة الملاحظات مع تدعيم الإيجابيات وتعزيزها، مؤكدا شمولية الخطة لكافة الدراسات والإحصاءات الخاصة بأعمال الدفاع المدني في رمضان خلال السنوات الماضية، لتوفير أعلى مستويات السلامة للمعتمرين أثناء وجودهم بمكة المكرمة والاستفادة من كافة الجهات الحكومية المشاركة في تنفيذ الخطة العامة للطوارئ بمكة المكرمة، لافتا أن إجراء مسح وقائي شامل لجميع المنشآت والمواقع التي يرتادها المعتمرون ومنشآت إسكانهم، ونشر فرق التدخل السريع والدراجات النارية كفرق للتدخل الأولى في المنطقة المركزية، إلى جانب فرق الإطفاء والإنقاذ، والتي تتمركز في جميع أرجاء العاصمة المقدسة والتي تم دعمها بنسبة 150% خلال شهر رمضان المبارك، إضافة إلى الفرق التخصصية للتعامل مع حوادث المواد الخطرة وأعمال الإنقاذ.
وأبان العميد المنتشري أن محور العمليات يتضمن كافة أعمال الحماية المدنية للرصد والإخلاء الطبي، كما تضمنت تخصيص قوة للحرم المكي الشريف تتمركز في 50 إلى 70 نقطة داخل المسجد الحرام والساحات المحيطة به للمساعدة في حالات الطوارئ وتكثيف برامج التوعية الوقائية والتثقيف عبر شبكات التواصل الاجتماعي والزيارات الميدانية لمنشآت إسكان المعتمرين وتوزيع المطويات المترجمة إلى عدد من اللغات.
وتناول المتحدث باسم الدفاع المدني بالمدينة المنورة العقيد خالد الجهني أبرز ملامح خطة الطوارئ بالمنطقة خلال شهر رمضان المبارك، مؤكداً أنها تتضمن تخصيص فرقة للتدخل السريع بالمسجد النبوي الشريف، وكذلك فرقة للتدخل في الساحات الخارجية وفرق لرصد الغازات وعوادم السيارات في مواقع الحرم والأنفاق، إلى جانب فرق تنفيذ أعمال الحماية المدنية في التعامل مع حوادث المواد الخطرة وأعمال الإغاثة والإخلاء والإيواء، مؤكداً انعقاد اللجنة الفورية للدفاع المدني بشكل يومي برئاسة مدير الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة، مبينا متابعة تطبيق اشتراطات السلامة في جميع منشآت إسكان زوار المسجد النبوي الشريف والأسواق والمراكز التجارية وتنفيذ حملات المسح الوقائي للمنطقة المركزية واستحداث 7 فرق موسمية لدعم الفرق الثابتة على كافة الطرق المؤدية للمدينة المنورة والمنطقة المركزية ومنطقة حجاج البر، وذلك عبر عدة مراحل، تبدأ من أول أيام شهر رمضان وحتى انتهاء احتفالات عيد الفطر المبارك، تتضمن تكثيف دوريات السلامة لمنع استحداث أي مخالفات تهدد سلامة المعتمرين والزوار، إضافة إلى تنفيذ خطة لتوعية الزوار من المعتمرين والقائمين على خدماتهم في دور الإيواء والأسواق وتنظيم عدد من المحاضرات التوعوية واستخدام الدوائر التليفزيونية المغلقة في بث عدد من الرسائل التوعوية باشتراطات السلامة. ورداً على تساؤلات ممثلي وسائل الإعلام، أكد قادة الدفاع المدني المشاركون في المؤتمر عناية الخطة بالجانب التوعوي الوقائي للمعتمرين والزوار وكذلك المواطنين والمقيمين من خلال التنسيق والتعاون مع عدد كبير من القنوات التليفزيونية والإذاعية، وكذلك عبر اللوحات الإرشادية والإلكترونية بمكة المكرمة، وطرق الوصول إليها ومواقف السيارات وعبر وسائل الإعلام الجديد وشبكات التواصل الاجتماعي، إذ يتم بث الرسائل التوعوية بأربع لغات وعبر 6 منصات على الشبكات الاجتماعية وفق تحليل دقيق للمخاطر المحتملة، إلى جانب تنظيم مسابقة لتفعيل المشاركة المجتمعية في مجال التوعية الوقائية.
وأفاد المشاركون في المؤتمر بأن تحليل المخاطر يتم وفق دراسات وإحصاءات دقيقة بالتعاون مع الجهات المختصة بكل خطر، مثل هيئة المساحة الجيولوجية والأرصاد وحماية البيئة وإدارات السيول في الأمانات وغيرها من الجهات لتوقع كافة المخاطر المحتملة واستباقها.
وفيما يتعلق بالمشاريع الجاري تنفيذها بالمسجد الحرام وما يرتبط بها من مخاطر أكدت المديرية العامة للدفاع المدني وجود متابعة دائمة لهذه المشاريع من قبل إدارات السلامة بالشركات المنفذة لها وبمتابعة من الرئاسة العامة لشؤون الحرمين والدفاع المدني واللجان الفنية، إضافة إلى وجود فرق إطفاء ذاتية للتدخل السريع والفوري في مواقع هذه المشاريع. وأكدوا خضوع جميع منشآت إسكان المعتمرين والزوار لاشتراطات السلامة قبل التصريح لها من قبل لجنة إسكان الحجاج، إذ تم التصريح لأكثر من 7 آلاف مبنى فندقي وسكني بعد التأكد من توفر هذه الاشتراطات بها، إلى جانب تسيير فرق لمتابعة أي مخالفات والعمل على إزالتها فوراً وفق الإجراءات النظامية المعتمدة، إلى جانب توفر مختصين لأعمال السلامة في جميع المنشآت وهو الأمر الذي أسهم في تقليص عدد المخالفات.
وأوضح مدير إدارة الدفاع المدني بمنطقة مكة المكرمة اللواء سالم المطرفي خلال المؤتمر الصحفي، الذي عقده اليوم بحضور مدير إدارة الدفاع المدني بمكة المكرمة العقيد علي المنتشري والمتحدث باسم إدارة الدفاع المدني بالمدينة المنورة العقيد خالد الجهني بمركز العمليات الموحد 911 بمكة المكرمة لتسليط الضوء على خطة طوارئ الدفاع المدني بمكة المكرمة والمدينة المنورة خلال شهر رمضان المبارك، أن خطة الطوارئ العامة للدفاع المدني للشهر الفضيل والمعتمدة من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، والخطة التفصيلية للخطة بمكة المكرمة والمدينة المنورة المعتمدة من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ومن أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، بنيت على أسس علمية وميدانية وتجارب سابقة، تهدف في مجملها إلى تحقيق أعلى معدلات السلامة لقاصدي وزائري الحرمين الشريفين خلال شهر رمضان المبارك، وتركز على تدعيم الطاقات الآلية التي تم تجنيدها لتنفيذ الخطة، والبالغ عددها 5 آلاف فرد، مع تدعيم الآليات الخفيفة والثقيلة.
وبين أن الخطة سيتم تنفيذها مع بداية شهر رمضان المبارك وتستمر حتى بداية شهر شوال القادم، وتهدف إلى نشر مفهوم وأعمال وغايات السلامة العامة لقاصدي بيت الله الحرام، ونشر الوعي الوقائي بين الجميع، لافتا إلى أن الخطة شملت عدة فرضيات لتحديد المخاطر وفق منهج علمي مدروس، علاوة على شرح للعمليات اللازمة للتدخل السريع حال الأخطار الطبيعية والصناعية بمشاركة الجهات ذات العلاقة، مبينا أنه تم التنسيق الكامل مع الجهات الحكومية من أجل إنجاح الخطة.
وأفاد اللواء المطرفي بأن أعمال الخطة تتضمن السلامة، والمسح الوقائي، والتدخل السريع، والإطفاء من خلال وحدات الإطفاء الثابتة والمتحركة والموسمية، وكذلك الإنقاذ والحماية المدنية والتدريب والتوعية والإسناد والتنسيق، علاوة على تشغيل عدد من غرف العمليات، موضحا أن من العناصر الرئيسية للخطة توجيه الخطة الإعلامية نحو الحد والتخفيف من الأحمال الكهربائية في جميع دور سكن الزوار والمعتمرين، كاشفا تضمين محور الجانب التوعوي خطة متكاملة لنشر التوعية والوعي الوقائي للزوار والمعتمرين ومقدمي الخدمة لهم، إلى جانب إحداث مسابقة وتطبيقها هذا العام عبر الموقع الرسمي للدفاع المدني، لإحداث المشاركة المجتمعية، وتوعيتهم بأعمال الدفاع المدني، كما يتم بشكل مستمر وفاعل تعزيز وسائل التوعية من خلال وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المختلفة، للتعريف بوسائل السلامة.
ومن جهته، أوضح مدير إدارة الدفاع المدني بمكة المكرمة العميد علي المنتشري أن خطة شهر رمضان المبارك في مكة المكرمة بدأ الإعداد لها منذ نهاية شهر رمضان الماضي، حيث تم الاستفادة من تقارير المواسم الماضية لمعالجة كافة الملاحظات مع تدعيم الإيجابيات وتعزيزها، مؤكدا شمولية الخطة لكافة الدراسات والإحصاءات الخاصة بأعمال الدفاع المدني في رمضان خلال السنوات الماضية، لتوفير أعلى مستويات السلامة للمعتمرين أثناء وجودهم بمكة المكرمة والاستفادة من كافة الجهات الحكومية المشاركة في تنفيذ الخطة العامة للطوارئ بمكة المكرمة، لافتا أن إجراء مسح وقائي شامل لجميع المنشآت والمواقع التي يرتادها المعتمرون ومنشآت إسكانهم، ونشر فرق التدخل السريع والدراجات النارية كفرق للتدخل الأولى في المنطقة المركزية، إلى جانب فرق الإطفاء والإنقاذ، والتي تتمركز في جميع أرجاء العاصمة المقدسة والتي تم دعمها بنسبة 150% خلال شهر رمضان المبارك، إضافة إلى الفرق التخصصية للتعامل مع حوادث المواد الخطرة وأعمال الإنقاذ.
وأبان العميد المنتشري أن محور العمليات يتضمن كافة أعمال الحماية المدنية للرصد والإخلاء الطبي، كما تضمنت تخصيص قوة للحرم المكي الشريف تتمركز في 50 إلى 70 نقطة داخل المسجد الحرام والساحات المحيطة به للمساعدة في حالات الطوارئ وتكثيف برامج التوعية الوقائية والتثقيف عبر شبكات التواصل الاجتماعي والزيارات الميدانية لمنشآت إسكان المعتمرين وتوزيع المطويات المترجمة إلى عدد من اللغات.
وتناول المتحدث باسم الدفاع المدني بالمدينة المنورة العقيد خالد الجهني أبرز ملامح خطة الطوارئ بالمنطقة خلال شهر رمضان المبارك، مؤكداً أنها تتضمن تخصيص فرقة للتدخل السريع بالمسجد النبوي الشريف، وكذلك فرقة للتدخل في الساحات الخارجية وفرق لرصد الغازات وعوادم السيارات في مواقع الحرم والأنفاق، إلى جانب فرق تنفيذ أعمال الحماية المدنية في التعامل مع حوادث المواد الخطرة وأعمال الإغاثة والإخلاء والإيواء، مؤكداً انعقاد اللجنة الفورية للدفاع المدني بشكل يومي برئاسة مدير الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة، مبينا متابعة تطبيق اشتراطات السلامة في جميع منشآت إسكان زوار المسجد النبوي الشريف والأسواق والمراكز التجارية وتنفيذ حملات المسح الوقائي للمنطقة المركزية واستحداث 7 فرق موسمية لدعم الفرق الثابتة على كافة الطرق المؤدية للمدينة المنورة والمنطقة المركزية ومنطقة حجاج البر، وذلك عبر عدة مراحل، تبدأ من أول أيام شهر رمضان وحتى انتهاء احتفالات عيد الفطر المبارك، تتضمن تكثيف دوريات السلامة لمنع استحداث أي مخالفات تهدد سلامة المعتمرين والزوار، إضافة إلى تنفيذ خطة لتوعية الزوار من المعتمرين والقائمين على خدماتهم في دور الإيواء والأسواق وتنظيم عدد من المحاضرات التوعوية واستخدام الدوائر التليفزيونية المغلقة في بث عدد من الرسائل التوعوية باشتراطات السلامة. ورداً على تساؤلات ممثلي وسائل الإعلام، أكد قادة الدفاع المدني المشاركون في المؤتمر عناية الخطة بالجانب التوعوي الوقائي للمعتمرين والزوار وكذلك المواطنين والمقيمين من خلال التنسيق والتعاون مع عدد كبير من القنوات التليفزيونية والإذاعية، وكذلك عبر اللوحات الإرشادية والإلكترونية بمكة المكرمة، وطرق الوصول إليها ومواقف السيارات وعبر وسائل الإعلام الجديد وشبكات التواصل الاجتماعي، إذ يتم بث الرسائل التوعوية بأربع لغات وعبر 6 منصات على الشبكات الاجتماعية وفق تحليل دقيق للمخاطر المحتملة، إلى جانب تنظيم مسابقة لتفعيل المشاركة المجتمعية في مجال التوعية الوقائية.
وأفاد المشاركون في المؤتمر بأن تحليل المخاطر يتم وفق دراسات وإحصاءات دقيقة بالتعاون مع الجهات المختصة بكل خطر، مثل هيئة المساحة الجيولوجية والأرصاد وحماية البيئة وإدارات السيول في الأمانات وغيرها من الجهات لتوقع كافة المخاطر المحتملة واستباقها.
وفيما يتعلق بالمشاريع الجاري تنفيذها بالمسجد الحرام وما يرتبط بها من مخاطر أكدت المديرية العامة للدفاع المدني وجود متابعة دائمة لهذه المشاريع من قبل إدارات السلامة بالشركات المنفذة لها وبمتابعة من الرئاسة العامة لشؤون الحرمين والدفاع المدني واللجان الفنية، إضافة إلى وجود فرق إطفاء ذاتية للتدخل السريع والفوري في مواقع هذه المشاريع. وأكدوا خضوع جميع منشآت إسكان المعتمرين والزوار لاشتراطات السلامة قبل التصريح لها من قبل لجنة إسكان الحجاج، إذ تم التصريح لأكثر من 7 آلاف مبنى فندقي وسكني بعد التأكد من توفر هذه الاشتراطات بها، إلى جانب تسيير فرق لمتابعة أي مخالفات والعمل على إزالتها فوراً وفق الإجراءات النظامية المعتمدة، إلى جانب توفر مختصين لأعمال السلامة في جميع المنشآت وهو الأمر الذي أسهم في تقليص عدد المخالفات.